لا تسألوني وش بلى خاطري شين
الله عليمٍ بالجروح الخفيّه
خلي بعيدٍ ومسكنه داخل العين
طيفه يسامرني ونهاري بضيّه
مافي الهوى عدلٍ ولا به قوانين
كلٍ يروح ويبتعد عن خويّه
يا شين حظ اللي يطيع المزايين
يمشي وفي دربه يلاقي المنيّه
هو به وفاء ضاع الوفاء يالمحبين
اثر الخبر ذاك المساء بالحويّه