لِمن سيفي يُسَلُّ لِمن رماحي
و درعي قاتلي و كذا سلاحي
أيا من أفتديه ألا رويداً
دعِ الاعداءَ يُدموا لي جراحي
أوا عجباً دوائي صار دائي
أوا عجباً أيُتعبني ارتياحي
جيوش الهم عاثت بي فساداً
ترى النصر المؤزرَ في اجتياحي