و لي فؤادٌ إذا طال العذابُ بهِ هامَ إشتياقاً إلى لُقِاء مُعذبهِ
يفديك بالنفس صبٌ لو يكون لهُ أعزُ من نفسهِ شئٌ فداكَ بهِ
ليل يا ليل يا ليل يا ليل ليل ليل يا ليل
و كنتَ وعدتني يا قلبُ أني إذا ما تُبتُ عن ليلى تتوبُ
فها أنا تائبٌ عن حُبِ ليلى فمالكَ كلما ذُكرت تذوبُ
نبكي على الدُنيا و ما من معشرٍ جمعتهمُ الدُنيا فلم يتفرقوا
و عَذلتُ أهلَ العشق حتى ذُوقتُه فعجبتُ كيف يموتُ من لا يعشقِ