التكسي اللي شفت انا اليوم
بعد العصر في السوق وافاني
فيه الحبيب اللي حرمني النوم
متراكي في سيت وراني
من يوم شفته خاطري مهموم
خطرٍ علي ياقرة اعياني
اشرت له يازين انا مظلوم
وقف دخيلك لا تعداني
لفت بطرف كن فيه سهوم
وحول من التكسي وحاكاني
قلت انتبه لي قال انا محكوم
ما يمكن اخذ واحد ثاني
قال الوداع وقلت ذا مفهوم
قصدك تشمت في عدواني
جلست حاير ما قدرت اقوم
من يوم هو اقفى وخلاني