يا راعي الباب الحديد انتهينا... وان عاد جيتك صك في وجهي الباب
ان قلت من ذا قلت غالي علينا... ذا من جماعتنا وهذا من اصحاب
لا تحسبنا في هواك ابتلينا... بالحب ملينا لك خيشه من ورى الباب
وياما على جمعاك اول بكينا... واليوم لا والله انا خاطري طاب
واحرص على قل المعرفه قضينا... لو ان بيتك مسجد وفيه محراب
وما عاد يمديك التخفي درينا... نحسبك مخلص وانت خاين ولعاب
بعناك مجاني مع الخاينينا... وشرواك ياحرف النون ما احسب له احساب